مشاهير شائعات الشذوذ الجنسى فى مصر

مشاهير شائعات الشذوذ الجنسى فى مصر

مشاهير شائعات الشذوذ الجنسى فى مصر
مشاهير شائعات الشذوذ الجنسى فى مصر
هى : فنانة ومخرجة تنفى دائمًا وتؤكد «أحيانًا»!
فنانة فى الستينيات من عمرها تطاردها هذه التهمة «أنها سحاقية» ووصلت الاتهامات إلى حد تصريح أحد المحامين فى فيديو منشور على «يوتيوب» بأنها تزوجت أكثر من مرة من صديقاتها الممثلات.
طاردتها التهمة أكثر ونفت فى برامج ومداخلات وبعض التصريحات أنها سيدة عادية وطبيعية وتزوجت وأنجبت، لكن فترات إقامتها الطويلة فى إحدى الشقق المملوكة لها فى عاصمة أوروبية برفقة بعض الفنانات اللبنانيات والمغربيات جعلت التساؤلات تدور حولها. البعض قال إن شخصيتها «المسترجلة» هى ما دفع هذا الاتهام للصدارة والبعض يقول إنها لا تتحرج فى جلساتها الخاصة من التصريح بمثليتها، بعض أفلامها تمجد العلاقة بين الرجل والأنثى والعلاقات الملتهبة التى تفرط فى تصويرها، وبعض هذه الأفلام تظهر «الشاذ» باعتباره إنسانًا يستحق الشفقة والعطف والفهم بدلًا من الإدانة، الشائعات ربطت بينها وبين ممثلة فى نفس عمرها تقريبًا يرى مطلقو الشائعة أن هذه الفنانة هى صديقة عمرها وحبيبة قلبها.. والحب الأول والأخير وأنها لم تجد على كثرة علاقاتها النسائية من يعوضها شباب وحيوية هذه الفنانة التى تعيش فى منطقة الضياع منذ عدة سنوات بعد أن ظهرت عليها تجاعيد الزمن القاسية.
هو.. لماذا قرر الإعتزال فى عز مجده الفنى؟
هوأشهر من لاحقته هذه التهمة فى أوساط الفنانين والمخرجين فى النصف قرن الأخير. مخرج يعترف له الكثيرون بالعبقرية لدرجة أن الناس حزنت فعلًا لرحيله منذ سنوات عديدة، المفاجأة أنه هو نفسه لا ينكر واعترف ذات مرة على الهواء وأمام حشد من المواطنين فى إحدى الجامعات الخاصة بشذوذه، ليس هذا فقط، بل اعتبر أن تركيز الناس على هذا النوع من القضايا «تخلف» لأن كل إنسان حر فى أفكاره ومعتقداته و«جسده» أيضًا، كان مجنونًا، واعتبر الناس ما قاله سقطة من سقطاته الكثيرة حيث كان منفلت اللسان لأقصى مدى ومتهورًا فى التعبير عن آرائه، من أول آرائه السياسية الحادة إلى آرائه عن نفسه التى كان معجبًَا بها إلى حد قيامه بعمل فيلم عن حياته هو شخصيًا وتطور أفكاره وكيف كان يرى الدنيا، عرف بعلاقته الوثيقة بناقد عربى كان يتلهف لنزول أى فيلم جديد للمخرج الكبير لا ليكتب عن الفيلم بل ليكتب عن المخرج وعبقريته غير المسبوقة، وكان يستخدم ألفاظًا لا علاقة لها بالنقد فكان يقول مثلًا «إنه شديد الحساسية فائق الرهافة، وتتمتع رؤيته للعالم بنعومة تخفى غضبًا شديدًا من القبح حوله، إنه لا يستخدم الكاميرا كمخرج بل يحتضنها كعاشق ويطوف بها فى اللوكيشن كمحب غاب عنه حبيبه»، وقد ألقت هذه التعبيرات مزيدًا من الشكوك حول علاقة المخرج بالناقد لدرجة أن الناقد رحل بعد رحيل المخرج بشهور قليلة حزنًا وكمدًا. الشائعات لم ترحم هذا الفنان إلا بعد هجرته حيث نسيهالناس ولم يعد يذكره إلا أصدقاؤه فقط.
الناقد: وما الدنيا إلا مسرح كبير للعبث.. والشذوذ أيضًا!
ليس معروفًا بالنسبة للرأى العام غير المهتم بالمسرح من الأصل منذ الستينيات تقريبًا لكن اسمه أشهر من النار على العلم فى أوساط المسرحيين والمتعاملين مع المؤسسة الخاصة التى يعمل بها، ويتحكم فيها ويمنح ويمنع، يحب المسرح جدًا ومع ذلك لم يقدم مسرحية واحدة ناجحة وحتى كتاباته النقدية تفوح منها روائح تبعد عنها القارئ الأمر الذى جعل هذه الكتابات غير مرحب بها فى أى مكان، هو بطل فضائح حقيقية متعددة، لكنه لا يراها فضائح، إنه يؤمن بالعلاقات المثلية ويدعو لها أيضًا ويشجع عليها، ذات مرة قال لأحد المسرحيين الشباب ممن لم يكونوا يعرفون هذا الناقد على حقيقته «الدنيا لا يغيرها الرجل ولا النساء، نحن من نغير الدنيا» صعق الشاب وتأكد أن الناقد ليس فقط مثليًا بل أيضًا يعانى من جنون ما!
نجم «وسط البلد».. الذين يحاربوننى بالشائعات.. أحاربهم بالمزيد من الفن
اعتاد مرتادو منطقة وسط البلد رؤيته فى آخر الليل وهو يركب سيارته استعدادًا للذهاب إلى المنزل، غالبًا لا يذهب إلى المنزل بمفرده، فالسيارة تضم الفنان دائمًا ومعه شاب آخر، هو يقول فى جلساته الخاصة إن شائعة الشذوذ من أعدائه الناقمين على نجاحاته الكبيرة فى سن صغيرة، ويقول غالبًا لأصدقائه ممن يذهبون معه فى السيارة أنه سيرد على الشائعات بالمزيد من الفن، بالمناسبة هذا الفنان الشاب يعتبر «الفنان الشامل قدوته» فهو مثله يغنى ويرقص ويقدم برامج ويقول أمام الشاشات إنه معشوق فتيات الجيل الحالى من المراهقين!
الفنان الشامل... لست هكذا وأنا «منفلت» فى علاقاتى النسائية!
أطلقوا عليه لفترة «الفنان الشامل» فقد كان يغنى ويرقص ويمثل ويقدم برامج ويتحدث فى الفن والرياضة والمسرح والسياسة وكل شىء، ولفترة طويلة ظل برنامجه - أيام الأبيض والأسود - هو الأكثر مشاهدة، قال هو بعد أن حوصر فى جلسات عامة وخاصة وذات مرة أمام الشاشات أنه تعرض لمؤامرة وراء هذه الشائعة التى وصفها بالخبيثة والمغرضة تسببت فى نظرات ازدراء يواجه بها فى أى مكان ودافع عن نفسه لأقصى حد عندما قال «أنا أكتر واحد فى الوسط الفنى وتقريبًا فى كل الأوساط لى علاقات نسائية، أنا كنت بنافس رشدى أباظة شخصيًا فى إعجاب النساء بى وبوسامتى إزاى أبقى كده»، ما زاد من تصديق الناس للشائعة أن الفنان الشامل كان يقيم بمفرده فى شقة بوسط البلد يتردد عليها بعض الفنانين وكثير من الشباب المغمور من عدة محافظات، وقيل إنه ساعد بعضهم فى العمل وبناء المستقبل على أسس أخلاقية منحرفة! 
0 Komentar untuk "مشاهير شائعات الشذوذ الجنسى فى مصر"

.

تابعنا على الفيس بوك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الأكثر قراءة

الشروط والاحكام | سياسه الخصوصيه | تواصل معنا