
فجرت عناصر تابعة لتنظيم "داعش"، مفاجأة جديدة في حادث حرق الطيار الأردني "معاذ الكساسبة" حيا على يد التنظيم.
فقد كشفت عن "إعطاء الطيار الأردني كميات كبيرة من المخدر، للتأكد من عدم إدراكه لما يجرى حوله، وإفقاده القدرة على التفكير أو التصرف، أو حتى القيام بأي حركة يمكن أن تفشل التصوير".
وقالت التقارير التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اليوم الثلاثاء، إن الكساسبة كان يجهل ما يحدث له، حيث إنه تم تخديره حتى لا تشعر "المراكز الحسية" لديه بما وقع عليه.
وكان التنظيم نشر شريط إعدام الكساسبة بعد أن طالب بمبادلة رهينة ياباني لديه بالأسيرة الإرهابية المعتقلة في السجون الأردنية "ساجدة الريشاوي"، التي تم إعدامها في أعقاب جريمة الإعدام البشعة للطيار الأردني.
وقال المراقبون إن "الإحساس لدى الطيار استمر لثوان معدودة، لأن هذه المراكز الحسية احترقت بسرعة، نظرا لأنه كان مبللا بالبنزين سريع الاشتعال، علما بأن وهج النار كافٍ بالنسبة للشخص الطبيعي لجعله يشعر ببداية الاحتراق" ، حسبما أفاد المركز الصحفي السوري.
وقال المراقبون إنه "من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن معاذ بدا غير واع وغير مدرك لما ينتظره، وليس كما قال البعض إنه غير خائف، لأنه إنسان بالنهاية، ومن المفروض أنه لو كان واعيا لأدرك المصير الذي ينتظره".
يذكر أن التنظيم أسر الطيار الأردني في 24 ديسمبر الماضي بعد أن سقطت طائرته التي كانت تشارك ضمن حملة التحالف الدولي، فوق الرقة.
فقد كشفت عن "إعطاء الطيار الأردني كميات كبيرة من المخدر، للتأكد من عدم إدراكه لما يجرى حوله، وإفقاده القدرة على التفكير أو التصرف، أو حتى القيام بأي حركة يمكن أن تفشل التصوير".
وقالت التقارير التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اليوم الثلاثاء، إن الكساسبة كان يجهل ما يحدث له، حيث إنه تم تخديره حتى لا تشعر "المراكز الحسية" لديه بما وقع عليه.
وكان التنظيم نشر شريط إعدام الكساسبة بعد أن طالب بمبادلة رهينة ياباني لديه بالأسيرة الإرهابية المعتقلة في السجون الأردنية "ساجدة الريشاوي"، التي تم إعدامها في أعقاب جريمة الإعدام البشعة للطيار الأردني.
وقال المراقبون إن "الإحساس لدى الطيار استمر لثوان معدودة، لأن هذه المراكز الحسية احترقت بسرعة، نظرا لأنه كان مبللا بالبنزين سريع الاشتعال، علما بأن وهج النار كافٍ بالنسبة للشخص الطبيعي لجعله يشعر ببداية الاحتراق" ، حسبما أفاد المركز الصحفي السوري.
وقال المراقبون إنه "من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن معاذ بدا غير واع وغير مدرك لما ينتظره، وليس كما قال البعض إنه غير خائف، لأنه إنسان بالنهاية، ومن المفروض أنه لو كان واعيا لأدرك المصير الذي ينتظره".
يذكر أن التنظيم أسر الطيار الأردني في 24 ديسمبر الماضي بعد أن سقطت طائرته التي كانت تشارك ضمن حملة التحالف الدولي، فوق الرقة.
0 Komentar untuk "«داعش» يفجر مفاجأة جديدة في حرق «الكساسبة»"